هل للانسان سلطان على قلبه

غالبا ما تنتاب الانسان مخاوف وهواجس من الوقوع في الرديلة ادا انقاد واستسلم لهوى النفس لكن يبقى السؤال لمادا تتحرك بداخلنا مشاعر الحب ان كان العقل يرفضها لمادا هدا الصراع مابين القلب والعقل مابين قيود المجتمع ورغبات النفس ما بين الدين والرغبة اود لو تكون كل المشاركات عن قناعة عن تجربة عن الم وليس مجرد مقولات مثالية

لا يستطيع احد السيطره على قلبه

لا الابسان يقع فى الحب من نظره عين من نبضه قلب قويه

ولاكن يجب التحكم فى الغرائز

الوقوع في الحب من نضرة هو اعجاب بشكل وليس حبا والوقوع في الحب من معاملة هو اعتراف بالجميل وليس حبا الحب الحقيقي هو ان تسال نفسكل لم تحب فلان ولا تجد سبب هناك ناس عمي لايبصرون لكن احبوا لاعلاقة للحب الخقيقي بالحواس انما هو القلب لهدا كان تساءلي لم نحاسب على شيئ نحن لم يكن لنا يد فيه وهو الحب الحقيقي

الأنسان محب للأمور الدنيوية وهذه طبيعته البشرية التي فطر عليها والا ما سبب كونه يعيش علي الأرض والله سبحانه وتعالي فطره علي ذلك ليعرف ان يتأقلم مع المكان

وهذا لا يتناقض مع كونه ان يحب ربه

فساعطيك مثال بسيط يوضح الفكرة

نفترض انك في بيتك ليس هناك طعام او شراب او حنان من الوالدين او ثقة في الأخوة هل ستحب ان تعيش في تلك المنزل بالطبع لا

كذلك الله وضع للانسان وذلل له جميع الكائنات لتكون لخدمته وزين له حب الشهوات كأختبار له ومع ذلك اذا عرف ان الخلاص في التوحيد والطاعة لترك الدنيا وما فيها

مع احترامي ارايك لكن العادة لااتكمن في الماكل والمشرب والمبيت السعادة موجودة بداخل الانسان اعرف شخص ولد اعمى وهو يبدع احلى ابداع من يقرا لشعره بل ويسمع لرنات يده وهي تعزف لايتخيل ابدا ان هدا المخلوق لايرى من الدنيا الا اللون الاسود الدي عادة هو بالنسبة للناس لون الحزن لكن بالنسبة لمن يعرف ان السعادة بداخله تتولد من الاسود الوان عديدة وهدا ايضا سر الكون اد ان الله فلق من الضلمة الفجر ومن الضلمة بولد النور الاحساس سالاشساء وتقييمها ليس من الخارج بل من الداخل

انا معك في ان الله يحاسبنا على اعمالنا لكن القلب هل لنا سلطان عليه لاتضن لهدا ربنا يغفر لنا اضن ان ضعفنا اما قلبنا اكثر من مغفراه لنا ان نحن ارتكبنا معصية عن عقل ونضج الله يغفر ان اخطانا في حق انفسنا بسبب العاطفة والحب لكن لن يغفر ان كرهنا احد واديناه يعني الكره يايدينا لكن الحب رغما عنا قد نكره من نريد كرهه لكن قد نحب حتى من لانريد حبه وكان الحب قضاء وليس مجرد قدر

لن يتساوى الناس فى الحساب عند الله

لان من يخطئ فى لحظه ضعف مع من يحبه

زى امراءه او رجل تبيع جسدها لمن يدفع اكثر

عفنا وعفاكى الله عن كل خطيئه

لاوجه المقارنة اخي بين الدعارة والمشاعر

من تبيع جسدها لاعدر لها لكن من تستسلم بسبب حب جارف عدرها انها لاسلطان لها على قلبها

هل اسمح بدقايق دردشة قبل انصرافي

ولاكن لا يجب الاستسلام تحت واطئه

لان كيف سيجتمع شخصان الا ازا كان كل شيئ معد

للسهره او ميعاد مرتب له ليكون هناك ضعف

لو ان الانسان عف نفسه

لن تكون هناك خطيئه

للاسف لم ترد علي في دردشة حاولت اكسبك كصديق لكن لااعلم لمادا انت متردد شكرا